«حان الوقت للحرية» سامسونج تطلق حملتها الجديدة “تستاهل أكثر” للانتقال من آيفون

أطلقت شركة سامسونج للإلكترونيات حملة إقليمية تحت شعار “تستاهل أكثر”، وتستهدف الحملة التساؤل حول مدى تمسك المستخدمين بأجهزتهم الحالية لمجرد التعود عليها، حتى لو لم تعد تلبي احتياجاتهم الحالية، وتطرح فكرة وقت التغيير والانتقال إلى هاتف جديد، وهي دعوة قد تبدو بريئة إلا أنها تحمل ضمنياً دعوة للتحرر من آيفون باعتباره الوحيد المعني بانتقادات بطء التطوير.

محتوى الحملة

جاءت الحملة مليئة بالعبارات التي تتضمن تلميحات على أبل بعد طرحها سلسلة أجهزة آيفون 17، حيث تستخدم الحملة أسلوبًا دراميًا وعاطفيًا يحاكي مشاعر الانفصال عن علاقة شخصية، لإظهار المستخدمين وهم “يواجهون” هواتفهم بعبارات تعبر عن عدم الرضا أو الشعور بالتقييد، ما يعد إشارة لتعلق مستخدمي أبل بهواتفهم.

فكرة التغيير كتحرر

تهدف هذه المشاهد إلى إيصال فكرة أن التغيير ليس خسارة، بل هو تحرر من جهاز لم يعد يواكب التطورات ومتطلبات المستخدم.

بدائل مبتكرة

تركز الحملة على أجهزة Galaxy Z Fold7 و Galaxy Z Flip7 كبدائل، مسلطة الضوء على مزاياها من حيث التصميم المبتكر والتجربة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى القدرات المتطورة في التصوير.

رسالة القيادة وأدوات التسهيل

أكد عمر صاحب، نائب الرئيس الإقليمي للتسويق والأعمال التجارية عبر الإنترنت في سامسونج للإلكترونيات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، أن الحملة تهدف إلى إعادة تعريف التغيير على أنه “خطوة إلى الأمام مع ابتكارات أذكى وأوسع آفاقًا”، مشيرًا إلى أن الانتقال هو حرية في اختيار الأفضل.

وسائل التواصل الاجتماعي والمحتوى

انطلقت الحملة على وسائل التواصل الاجتماعي وتضمنت فيلمًا رئيسيًا، وأكثر من 30 محتوى شارك فيه مؤثرون، بالإضافة إلى مقاطع قصيرة تشجع على تجربة الانتقال.

أداة Smart Switch

ولتسهيل عملية التحول للمستخدمين، توفر سامسونج أداة Smart Switch التي تسمح بنقل البيانات بسلاسة إلى الجهاز الجديد، بما في ذلك جهات الاتصال، الصور، الموسيقى، والرسائل النصية.

محاكاة واجهة One UI

كما أتاحت الشركة موقع www.TryGalaxy.com للمترددين، والذي يوفر محاكاة لواجهة One UI ومزاياها الذكية على هواتفهم الحالية، مما يسمح لهم بتجربة الواجهة قبل الشراء.

الرسالة الأساسية للحملة

تتمحور الرسالة الأساسية للحملة حول تساؤل: لماذا الرضا بالمتوسط عندما تتوفر تجربة استثنائية؟

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *